بحـث
المواضيع الأخيرة
حاج الطيب بدر
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
حاج الطيب بدر
بسم الله الرحمن الرحيم
ترجمة الشيخ الحاج الطيب الشيخ محمد بدر
مولـده ونشـأته
كان مولده فـي عام 1267هـ فـي الوقت الذي كان فيه والده الشيخ العبيد ود بدر متنقلا بين النخيرة وأم ضبان،
ووالدته هي العازة بنت بركات وهي من قبيلة الحسانية الكواهلة، الآن يسكنون جهة الدويم،
أما إخوانه الأشقاء فهم الفكي إبراهيم والشيخ الطاهر والشيخ العباس ،
نشأ الحاج الطيـب فـي كنف والد اختط لنفسه طريقا متفردا فبعد نزوحه من الشمالية (قرية الصويتب) استقر في قرية النخيرة وأسس مسجده فيها بعد رجوعه من الحج متأثرا بما شاهده في ذلك الموسم وبدعوة جمال الدين الأفغاني الذي نزل بمصر داعيا للإصلاح.
وبعد ذلك أسس مسجده بأم ضبان وكان جل همه هو تحفيظ القرآن ونشر الدعوة الإسلامية وإذا كان هذا هو الوسط الذي تفتح عليه عقل الفتى الصغير فليس من الغرابة أن يتعلق قلبه منذ الصـغر بحب القرآن وتشبعه بالروح الإسلامية وفنـاء روحه وتعلقها بحب الله ورسوله وبحب هذا الوالد الفريد ثم تعلقها بحب القوم الذين يجتمعون في الطـريق إلى الله...
حفظه للقــرآن وطلبـه للعـلم
كان والده حريصا على تعليم أبنائه للقـرآن حتى بناته كان حريصا على تعليمهن، لــذا قد حفظ حاج الطيب القرآن وهو ابن عشر سنين.
وزاد تطلع روحه إلى التفقه فـي الدين وأن ينال حظا أوفر من العلم فأرسله والده إلى حلة كترانج حيث الشيخ الكبير محمد الأمين الصويلح أستاذ الإمام المهدي،
مكث حاج الطيب مع الشيخ مدة أربع سنوات يدرس الفقه وغيره من العلوم والمعارف.
الرجــوع والـزواج
عاد الحاج الطيب إلى أم ضبان وأصبح ملازما لوالده، وبعد عامين من رجوعه تزوج بنت عمه حليمة بنت الفكي سعد ود بدر والتي أنجب منها ابنيه نور الدائم وكمال الدين،
فأما الأخير فقد توفـي صغيرا وأما نور الدائم فهو ابنه الوحيد الذي انحدرت منه أسرة حاج الطيب.
كما تزوج في وقت لاحق ببنت الفكي موسى وهى من قرية (أم دوم)
ولقد تزوج حاج الطيب أيضا فيها بعد بنت أبو عريف وهى من قرية السعداب بالقرب من المتمة في الولاية الشمالية
بدأ حاج الطيب يقرض الشعر من قصيد ومديح وتترنم نفسه بلقاء الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم فـي رائعته (يا ريح الصابة هبي لي هابة)
وتاقت نفسه إلى أداء فريضة الحج كأنه في سباق مع الزمن وعقد العزم على الحج بعد عام واحد من زواجه فسافر إلى الحج وعمره سبعة عشر عاما.
الاستقرار والتدريس
رجع حاج الطيب من الحج ووجد والده قد عقد العزم على الاستقرار نهائيا بأم ضبان بعد واحد وعشرين عاما قضاها متنقلا بين القريتين (النخيرة وأمضبان)
وفـي ذلك العام 1285هـ أنشأ الشيخ ود بدر حلة أم ضبان وبنى الخلوات واستقر بها. وفـي هذا العام أسند الشيخ ود بدر إلى ابنه حاج الطيب مهمة تدريس القرآن فأصبح همه الوحيد هو القرآن وتعليمه والمسيد الذي شيده والده حتى يستريح قليلا هذا الشيخ الجليل، فصار يتفقد كل أرجاء المسيد.
وذات ليلة ذهب الشيخ ود بدر فـي وقت متأخر ليتفقد المسيد فرأى شبح رجل فسأل من هذا؟ فقال الرجل أنا الطيب ثم ذهب إلى ركن آخر فإذا بالشبح يكرر نفس السؤال فتخرج نفس الإجابة فضحك الشيخ وقال: العندو الطيب ليه يحوم ما يمشي وينوم!
عبادته وحبه لوالده
تعلقت روحه بالعبادة والانقطاع إلى الله فبنى خلوة ثم بنى عليها طابقا آخر قصير السقف فيما عرف (بالقصر)؛ وهو الموجود الآن والمعروف بغار حاج الطيب
وكان غرضه أن ينقطع عن الناس إلى العبادة. ثم سلك طريقا فـي قيام الليل فعلق على سقف القصر حبلا مصنوعا من الجلد (قد) وأصبح يضع إحدى ركبتيه على الحبل ويقف على قدم واحدة حتى لا يغلبه النوم فيظل على هذه الحال يبدل رجلاً بأخرى حتى الفجر فـي مغالبة قاسية للنفس وزهد شديد فـي الحياة وملذاتها
ويتمثل حاله ذاك فـي قصيدته الشهيرة (ما بيشقيني غير ليم الفروا). ويروى عنه أنه كان يلتقط فضلات الأكل فـي إناء ويصب عليها ماء ويشربها.
ثم أشرف على حلقات الذكر والطبول فروى كثيرا من القصائد وخص والده بكثير منها يمتدح فيها والده ومسلكه الفريد فـي الحياة...
وقد ذكر بعض الرواة أن الشيخ قال يداعب ابنه:
يطرشني ما سمعت ولد يشكر أبوه!
فرد عليه حاج الطيب بقوله:
يطرشني ما سمعت بأب زي أبوي.
علاقتــه بالشيخ عبد القـادر أبو كساوي
نشأت علاقة محبة بينه وبين الراوي الشيخ عبد القادر أبو كساوي وكان كل منهما يجاري صاحبه فـي القصيد وهكذا نشأت بينهما علاقة روحية متينة وعندما أنشد حاج الطيب رائعته التوسل بسور القرآن علق أب كساوي بقوله: خلاص الدرب دخل الماء!
وما زالت قصائدهما محفوظة ليكونا معا ديوانا ضخما ورصيدا لكل الأحباب ليحيوا به ليالي الذكر.
بعض من تلامـذته
تتلمذ على يديه الكثيرون وحفظوا على يديه القرآن
وأخص تلاميذه الفكي ود طه وهو تلميذه الملازم له إلى أن توفاه الله وقد بلغ من إخلاصه أن سجل منزله فـي العيدج لحاج الطيب وهو ما يعرف الآن بخلوة حاج الطيب بالعيدج وبها الآن طلاب يتعلمون القرآن
ومن تلاميذه أيضا الفكي علي أحمد الجعلي
والفكي علي الجبار
والفكي عبد الجليل مسمار
والشيخ عيسى الفكي النور
والفكي الأمين علي
ومن قرية البشاقرة الفكي جميل الله حسن
ومن قرية الريحانة الفكي أحمد عبد الملك راوي المدائح النبوية الشهير، وابنه الراوي عباس ود عبد الملك..
وفــــــاته
فـي العشر الأخيرة من رمضان سنة 1295هـ دخل حاج الطيب معتكفا فـي خلوة صمدية إحياء لتلك الليالي بالعبادة وتأسيا بالرسول صلى الله عليه وسلم ثم خرج يوم العيد فـي هيئة مشرقة وبعد الصلاة ألبسه والده الطاقية إيذانا منه بشياخته واستقبله طلابه بالفرح
ولكن نفسه لا تتوق إلى مثل هذا فيروى أنه لم يكن فرحا بتلك الشياخة وصرح بأنه لا يريدها مخالفا طبعه سائر الناس
ولبث على تلك الحال خمسة وعشرين يوما حيث اختاره الله إلى جواره فـي يوم 25 شوال سنة 1295هـ
وهو ابن ثمانية وعشرين عاما كانت حافلة وعامرة بالذكر والعبادة والزهد والورع وتعليم القرآن وحفظه
وكان عمره مباركا كما توسل إلى الله (بارك يا باري فـي العمر والذرية)
وذهب والقلوب جميعا تودعه إلى مقره بمقابرالحصاية التي إشتهرت باسمه ، رضي الله عنه وأرضاه وجزاه خيرا على ما قدم وجعل البركة باقية في عقبه وذريته إلى يوم الدين آمين .
أعد الترجمة : ابراهيم خالد نورالدائم حاج الطيب بدر
ترجمة الشيخ الحاج الطيب الشيخ محمد بدر
مولـده ونشـأته
كان مولده فـي عام 1267هـ فـي الوقت الذي كان فيه والده الشيخ العبيد ود بدر متنقلا بين النخيرة وأم ضبان،
ووالدته هي العازة بنت بركات وهي من قبيلة الحسانية الكواهلة، الآن يسكنون جهة الدويم،
أما إخوانه الأشقاء فهم الفكي إبراهيم والشيخ الطاهر والشيخ العباس ،
نشأ الحاج الطيـب فـي كنف والد اختط لنفسه طريقا متفردا فبعد نزوحه من الشمالية (قرية الصويتب) استقر في قرية النخيرة وأسس مسجده فيها بعد رجوعه من الحج متأثرا بما شاهده في ذلك الموسم وبدعوة جمال الدين الأفغاني الذي نزل بمصر داعيا للإصلاح.
وبعد ذلك أسس مسجده بأم ضبان وكان جل همه هو تحفيظ القرآن ونشر الدعوة الإسلامية وإذا كان هذا هو الوسط الذي تفتح عليه عقل الفتى الصغير فليس من الغرابة أن يتعلق قلبه منذ الصـغر بحب القرآن وتشبعه بالروح الإسلامية وفنـاء روحه وتعلقها بحب الله ورسوله وبحب هذا الوالد الفريد ثم تعلقها بحب القوم الذين يجتمعون في الطـريق إلى الله...
حفظه للقــرآن وطلبـه للعـلم
كان والده حريصا على تعليم أبنائه للقـرآن حتى بناته كان حريصا على تعليمهن، لــذا قد حفظ حاج الطيب القرآن وهو ابن عشر سنين.
وزاد تطلع روحه إلى التفقه فـي الدين وأن ينال حظا أوفر من العلم فأرسله والده إلى حلة كترانج حيث الشيخ الكبير محمد الأمين الصويلح أستاذ الإمام المهدي،
مكث حاج الطيب مع الشيخ مدة أربع سنوات يدرس الفقه وغيره من العلوم والمعارف.
الرجــوع والـزواج
عاد الحاج الطيب إلى أم ضبان وأصبح ملازما لوالده، وبعد عامين من رجوعه تزوج بنت عمه حليمة بنت الفكي سعد ود بدر والتي أنجب منها ابنيه نور الدائم وكمال الدين،
فأما الأخير فقد توفـي صغيرا وأما نور الدائم فهو ابنه الوحيد الذي انحدرت منه أسرة حاج الطيب.
كما تزوج في وقت لاحق ببنت الفكي موسى وهى من قرية (أم دوم)
ولقد تزوج حاج الطيب أيضا فيها بعد بنت أبو عريف وهى من قرية السعداب بالقرب من المتمة في الولاية الشمالية
بدأ حاج الطيب يقرض الشعر من قصيد ومديح وتترنم نفسه بلقاء الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم فـي رائعته (يا ريح الصابة هبي لي هابة)
وتاقت نفسه إلى أداء فريضة الحج كأنه في سباق مع الزمن وعقد العزم على الحج بعد عام واحد من زواجه فسافر إلى الحج وعمره سبعة عشر عاما.
الاستقرار والتدريس
رجع حاج الطيب من الحج ووجد والده قد عقد العزم على الاستقرار نهائيا بأم ضبان بعد واحد وعشرين عاما قضاها متنقلا بين القريتين (النخيرة وأمضبان)
وفـي ذلك العام 1285هـ أنشأ الشيخ ود بدر حلة أم ضبان وبنى الخلوات واستقر بها. وفـي هذا العام أسند الشيخ ود بدر إلى ابنه حاج الطيب مهمة تدريس القرآن فأصبح همه الوحيد هو القرآن وتعليمه والمسيد الذي شيده والده حتى يستريح قليلا هذا الشيخ الجليل، فصار يتفقد كل أرجاء المسيد.
وذات ليلة ذهب الشيخ ود بدر فـي وقت متأخر ليتفقد المسيد فرأى شبح رجل فسأل من هذا؟ فقال الرجل أنا الطيب ثم ذهب إلى ركن آخر فإذا بالشبح يكرر نفس السؤال فتخرج نفس الإجابة فضحك الشيخ وقال: العندو الطيب ليه يحوم ما يمشي وينوم!
عبادته وحبه لوالده
تعلقت روحه بالعبادة والانقطاع إلى الله فبنى خلوة ثم بنى عليها طابقا آخر قصير السقف فيما عرف (بالقصر)؛ وهو الموجود الآن والمعروف بغار حاج الطيب
وكان غرضه أن ينقطع عن الناس إلى العبادة. ثم سلك طريقا فـي قيام الليل فعلق على سقف القصر حبلا مصنوعا من الجلد (قد) وأصبح يضع إحدى ركبتيه على الحبل ويقف على قدم واحدة حتى لا يغلبه النوم فيظل على هذه الحال يبدل رجلاً بأخرى حتى الفجر فـي مغالبة قاسية للنفس وزهد شديد فـي الحياة وملذاتها
ويتمثل حاله ذاك فـي قصيدته الشهيرة (ما بيشقيني غير ليم الفروا). ويروى عنه أنه كان يلتقط فضلات الأكل فـي إناء ويصب عليها ماء ويشربها.
ثم أشرف على حلقات الذكر والطبول فروى كثيرا من القصائد وخص والده بكثير منها يمتدح فيها والده ومسلكه الفريد فـي الحياة...
وقد ذكر بعض الرواة أن الشيخ قال يداعب ابنه:
يطرشني ما سمعت ولد يشكر أبوه!
فرد عليه حاج الطيب بقوله:
يطرشني ما سمعت بأب زي أبوي.
علاقتــه بالشيخ عبد القـادر أبو كساوي
نشأت علاقة محبة بينه وبين الراوي الشيخ عبد القادر أبو كساوي وكان كل منهما يجاري صاحبه فـي القصيد وهكذا نشأت بينهما علاقة روحية متينة وعندما أنشد حاج الطيب رائعته التوسل بسور القرآن علق أب كساوي بقوله: خلاص الدرب دخل الماء!
وما زالت قصائدهما محفوظة ليكونا معا ديوانا ضخما ورصيدا لكل الأحباب ليحيوا به ليالي الذكر.
بعض من تلامـذته
تتلمذ على يديه الكثيرون وحفظوا على يديه القرآن
وأخص تلاميذه الفكي ود طه وهو تلميذه الملازم له إلى أن توفاه الله وقد بلغ من إخلاصه أن سجل منزله فـي العيدج لحاج الطيب وهو ما يعرف الآن بخلوة حاج الطيب بالعيدج وبها الآن طلاب يتعلمون القرآن
ومن تلاميذه أيضا الفكي علي أحمد الجعلي
والفكي علي الجبار
والفكي عبد الجليل مسمار
والشيخ عيسى الفكي النور
والفكي الأمين علي
ومن قرية البشاقرة الفكي جميل الله حسن
ومن قرية الريحانة الفكي أحمد عبد الملك راوي المدائح النبوية الشهير، وابنه الراوي عباس ود عبد الملك..
وفــــــاته
فـي العشر الأخيرة من رمضان سنة 1295هـ دخل حاج الطيب معتكفا فـي خلوة صمدية إحياء لتلك الليالي بالعبادة وتأسيا بالرسول صلى الله عليه وسلم ثم خرج يوم العيد فـي هيئة مشرقة وبعد الصلاة ألبسه والده الطاقية إيذانا منه بشياخته واستقبله طلابه بالفرح
ولكن نفسه لا تتوق إلى مثل هذا فيروى أنه لم يكن فرحا بتلك الشياخة وصرح بأنه لا يريدها مخالفا طبعه سائر الناس
ولبث على تلك الحال خمسة وعشرين يوما حيث اختاره الله إلى جواره فـي يوم 25 شوال سنة 1295هـ
وهو ابن ثمانية وعشرين عاما كانت حافلة وعامرة بالذكر والعبادة والزهد والورع وتعليم القرآن وحفظه
وكان عمره مباركا كما توسل إلى الله (بارك يا باري فـي العمر والذرية)
وذهب والقلوب جميعا تودعه إلى مقره بمقابرالحصاية التي إشتهرت باسمه ، رضي الله عنه وأرضاه وجزاه خيرا على ما قدم وجعل البركة باقية في عقبه وذريته إلى يوم الدين آمين .
أعد الترجمة : ابراهيم خالد نورالدائم حاج الطيب بدر
عدل سابقا من قبل حسب الرسول الطيب الشيخ في الخميس أبريل 12, 2012 12:50 pm عدل 2 مرات
رد: حاج الطيب بدر
جزاك الله عنا كل خير اخي ابو الطيب لما تنعش به ارواحنا باالسيره العطره لاؤلائك الافذاذ ربنا ينفعنا بجاههم
ولكن لي طلب خاص
هل لك ان تذودنا بشجرة النسب البدري؟(ابتداءا من ابونا الشيخ ود بدر حتي سيدنا ابوبكر رضي الله عنه)وذلك لكي يتعرف الاخوان علي نسبهم
وادامك الله لنا ذخرا اخي وحبيبي ابو الطيب
هووووووووي ياااااااااالخليفه........
ولكن لي طلب خاص
هل لك ان تذودنا بشجرة النسب البدري؟(ابتداءا من ابونا الشيخ ود بدر حتي سيدنا ابوبكر رضي الله عنه)وذلك لكي يتعرف الاخوان علي نسبهم
وادامك الله لنا ذخرا اخي وحبيبي ابو الطيب
هووووووووي ياااااااااالخليفه........
خالد الخليفه الطيب- عضو جديد
- عدد المساهمات : 2
تاريخ التسجيل : 01/07/2010
تحية من الله طيبة
التحية لكم مولانا شيخ خالد وأنتم أهل لك ما ذكرت ، وقد سأل الفقيه موسى والده الشيخ ود بدر وقال له : عليك الرسول إن ما وريتنا أهلنا وأرحامنا ، فقال له : أهلكم الرسول صلى الله عليه وسلم ، من جدة إطناشر شدة.
ونرجو سيدنا أن تعطروا سوح هذا المنتدى بمساهماتكم وأنواركم ، جزاكم الله خيرا
ونرجو سيدنا أن تعطروا سوح هذا المنتدى بمساهماتكم وأنواركم ، جزاكم الله خيرا
حفيد الرشيد- عضو ممتاز
- عدد المساهمات : 66
تاريخ التسجيل : 24/05/2010
رد: حاج الطيب بدر
رضي الله عن الشيخ العبيد ود بدر وأرضاه
ورضي الله عن أولاده وأحفاده وفقراه أ
تقبل مروري المتواضع
ورضي الله عن أولاده وأحفاده وفقراه أ
تقبل مروري المتواضع
حبيب غايب- عضو جديد
- عدد المساهمات : 5
تاريخ التسجيل : 17/09/2010
رد: حاج الطيب بدر
جزاك الله خيراا "حبيب غايب رضي الله عن الشيخ العبيد ود بدر وأرضاه
ورضي الله عن أولاده وأحفاده وفقراه أ
تقبل مروري المتواضع
ورضي الله عن أولاده وأحفاده وفقراه أ
تقبل مروري المتواضع
عثمان عبدالعزيز العبيد- عضو جديد
- عدد المساهمات : 2
تاريخ التسجيل : 19/03/2011
العمر : 39
الموقع : السعوديه - الرياض
مواضيع مماثلة
» زوجات حاج الطيب بدر
» ندوة في سيرة حاج الطيب
» مقدمة الخليفة الطيب الجد
» توثيق للدكتور عبد الله الطيب
» الخليفة الطيب الشيخ النظيف
» ندوة في سيرة حاج الطيب
» مقدمة الخليفة الطيب الجد
» توثيق للدكتور عبد الله الطيب
» الخليفة الطيب الشيخ النظيف
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء سبتمبر 07, 2016 1:00 pm من طرف حسب الرسول الطيب الشيخ
» أبكار أبونا الشيخ ابراهيم الكباشي
الأربعاء سبتمبر 07, 2016 12:41 pm من طرف حسب الرسول الطيب الشيخ
» ترجمة الشيخ محمد ود البخاري ساكن المدينة المنورة
الأربعاء سبتمبر 07, 2016 12:23 pm من طرف حسب الرسول الطيب الشيخ
» سيرة سيدنا ومولانا الأستاذ الشيخ إدريس أب فركة
السبت مايو 07, 2016 10:54 am من طرف حسب الرسول الطيب الشيخ
» ترجمة الشيخ الحسين ولد صباحي المحسي ؛ راجل (شبونة الشيخ الحسين)
السبت مايو 07, 2016 10:50 am من طرف حسب الرسول الطيب الشيخ
» ترجمة الشيخ الطيب الحاج الصديق ود بدر (ود السائح)
الإثنين أكتوبر 26, 2015 12:00 pm من طرف حسب الرسول الطيب الشيخ
» الجيلي يا الجيلي الآن بدرنا الساكن أم ضبان
الإثنين أكتوبر 26, 2015 11:54 am من طرف حسب الرسول الطيب الشيخ
» لله أقـــــوام نعيمهم القرب
الإثنين أكتوبر 26, 2015 10:14 am من طرف حسب الرسول الطيب الشيخ
» دلائل الخيرات في الصلوات على سيد السادات
الإثنين أكتوبر 26, 2015 9:24 am من طرف حسب الرسول الطيب الشيخ