بحـث
المواضيع الأخيرة
إلهي إلهي أدعوك فاستجب بحق النبي وكذاك الصحب
صفحة 1 من اصل 1
إلهي إلهي أدعوك فاستجب بحق النبي وكذاك الصحب
بسم الله الرحمن الرحيم
إِلَهِي إِلَهِي أدْعوكْ فَاستجِيبْ بِحقِّ النَبي وكذاكَ الصَحبْ
أَشْرَعْ يَالبيبْ بِاللهِ المُجِيبْ
يُمحَي لَدَيْ مَا كُتِبْ مِنْ عَتِيدْ لاَ رقِيبْ
ثَنِّي عَقِّبْ وجِيبْ فوقْ ذَاكْ سَيَّد خُبِيبْ
مِنْ كَوْنُو يومْ أمْ لَهِيبْ غَطِّايْ لِكُلِّ عيبْ
الصدِيقْ فَاهِي جِيبْ والفَارُوقْ لا تُرِيبْ
وتَالِي آيْ المُجِيبْ والليثْ حَيْدَر الصَّلِيبْ
بِالأبْنَاءْ أرْزُقْنَا النَصْرا وخُصْ السِتْ الزَهْرَا
وبِالسِبْطَينْ الغَرَّا أجْعَلْ لِي وَافَر النَصِيبْ
بِكُلْ صَحَابَة الحَبِيبْ أهْلَ الكَفْ الرَحِيبْ
العَادَى الدِينْ الكَئِيبْ هَانُوهُ إهِانة الكِلِيبْ
بِجُمْلَة السَادَة الأتْبَاعْ اللاَبِسِينْ الدَرَّاعْ
والفِي الغُيُوبْ هُمْ طُلاَّعْ أهْلَ الديَوانْ العَجِيبْ
بِمَالِكٍ وأحْمَدَا وشَافِعَينا دَا
والفِي الأوَانْ مُقْتَدَى صَفِّي لِي لُبْ اللَبِيبْ
بِجُمْلَة السَادَة الأتْبَاعْ اللاَبِسِينْ الدَرَّاعْ
والفِي الغُيُوبْ هُمْ طُلاَّعْ أهْلَ الكَفْ الرَحِيبْ
بَجُمْلَة جُنُودْ الرَحْمَنْ بِالفَاتِحَة البَقَرة وعُمْرَانْ
وسُورَة النِسَاءْ أبْ شَيئَانْ أُكْرَمْ بِتُوبَة وتَهْذِيبْ
بِالمَائِدَة أَنْعَامْ والأَعْرَافْ وبِالأَنفَالْ يَا لطَّافْ
بِالتَوبَة أدْعُوكْ إِنْصِرَافْ أسْلُكْ لِدَأْب الحَبِيبْ
بِسُورَة صَاحِبْ الحُوتْ بِهُودْ فَضْلِي يَكُونْ مَثْبُوتْ
بِيُوسُفْ حَرِّكْ نَاسُوتْ أكُونْ حِمَاكَمْ قَرِيبْ
بِالرَعْدِ أدعُوكَمْ يَا حَيْ وبِإبرَاهِيمْ يَا بُنِيْ
بِالحِجْرِ أمْنُنْ عَليْ بِالنَحْلِ جُودْ يَا حَسِيبْ
كَذَاكْ بِسُورَة الإسْرَاءْ ومَا قَدْ جَاء فِي الذِكْرَى
بِكَهْفٍ أعُودْ وأقْرَا ومَرْيَمْ كَافْ هِيَ جِيِبْ
بِسُورَة طَهَ إيَّاكْ بِالأنْبِيَاءْ والأمْلاَكْ
بِسُورَة الحَجْ أدَّعَاكْ فَحَاشَى الله أَنْ يَخِيبْ
وثُمَّ سُورَة الفَلاَحْ نَظِّفْ لَى لُبِّي وأشْرَح
بِالنُور نَوِّرِه مِصْبَاحْ وبِالفُرْقَانْ دِيمْ تَرْقِيبْ
بِالشُعَراءْ أمْنُنْ وَجُودْ بِالنَمْلِ القَصَصْ مَعْدُودْ
بِالعَنْكَبُوتْ للعِهُودْ وفِي مِنَّاغَيْرَ رِيبْ
بِرُومْ وبِلُقْمَانْ وسَجْدَةٍ يَا حَنَّانْ
بِسُورَةِ الأحْزَابْ كَمْانْ يَسْمَي مُقَامِي عَجِيبْ
بِسَبأْ فَاطِرَا وقَلْبَ القُرءانْ تَرَا
وبِاليقْطِينْ نَاظِرَا الفِي اللُبْ أَمْحَاهُ بِتَنْجِيبْ
بِصَادٍ وبِتَنْزِيلْ وَرِّثْ لِحَالِي التَبْجِيلْ
بِغَافِرٍ يَا جَلِيلْ بِفُصِّلَتْ دِيمْ تَهْذِيبْ
بِالشُورَى أشْهِدْنَا عُلاَكْ بِالزُخْرُفِ ادَعَوْنَاكْ
بِالدُخَانْ مِيلْ عَطَاكْ بِالجَاثِيَة أجْثُمْ صَفْوِي أصِيبْ
بِالأحْقَافْ يَا بَاريْ وسُورَة أحْمَدْ نَبِي
بالفتح افتح لَّدِي وبِالحُجُرَاتْ أنَيبْ
بِقَافٍ والذَارِيَاتْ بِالطُورْ أجِيبْ للدَعْوَاتْ
بِالنَّجْمِ أكْرَعْ مَرَاتْ مِنْ فِيْضَكَمْ شُرْبَ الغِيبْ
بِسُورَة الإنْشِقَاقْ وبِالرَحْمَنْ إمْتِلاقْ
بِالوَاقِعَة إسْتِرْقَاقْ دَعَاكَمْ صُحَِيْبَ العيبْ
بِسُورَة الحَدِيدْ وِرْدِي والمُجَادَلَة عُدﱢي
بِحَشْرٍ تِمْ لَي قَصْدِي أوُدْ مَودَة حَبِيبْ
بِصَفٍ و بالجُمْعَة دَعَاكَمْ صَاحِبْ الطَمْعَة
إذَا جَاءَكْ فِي السَعَة التَغَابُنْ ﺇغْنَمْ تَقْرِيبْ
بِالطَلاقْ والتَحْرِيمْ وسُورَة المُلْكِ العَظِيمْ
بِسُورَة القَلَمْ دِيمْ رِضَاكْ بِالحَاقَة جِيبْ
بِسْأَلْ نُوحْ ثُمَّ الجِنْ مُزْمﱢــل مُدﱢثِرْ مِنْ
بِسُورَة القِيَامَة عِنْ مِنْ هَُوْلِ نَارْ أُمْ لَهِيبْ
بِهَلْ أتَى والمُرْسَلاتْ بِعَمَّ والنَازِعَاتْ
بِسُورَة الأعْمَى نَجَاة مِمَّا نَخْشَى ونصِيبْ
بِسُورَة التَكْوِيرْ إشْعَارْ وكَذَاكَ الإِنْفِطَارْ
وثُمَّ سُورَة الأبْرَارْ إِنْشَقَّتْ وبُرُوجْ الغَيبْ
بِالطَارِقْ أطْرِقْ لِلْبَابْ بِسَبِّحْ كَوِّنْ شَرَابْ
بِالغَاشِيَة زِيلْ لِلحِجَابْ بِالفَجْرِ أكْتُبْنِي حَبِيبْ
بِسُورَة البَلدِ عِمْ والشَمْسِ وضُحَاهَا تِمْ
واللَيلِ إِذْ جَنْ ظَلمْ أكُونْ مِنْ أهْلَ الكَسِبْ
بِالضُحَى والإنْشِرَاحْ بِالتِينِ أقْرأ الرَبَاحْ
بِالقَدْرِ لَمْ يَكُنْ جِراحْ بِالزَلْزَلَة العَادِيَاتْ جِيبْ
تَمَامْ تَرْتِيبْ السَّجْعَا بَاقِي عَشْرٍ وأرْبَعَا
بِهِمْ نَعُوذُ مِنْ فَظْعَا فِي يُومْ أحَدٍ أضْجَع وأغِيبْ
بِالقَارِعَة أقْرَعْ وَقِيفْ لِبَابْ ذِي السِتْرِ اللَطِيفْ
بِالْهَاكَمْ لاَ يَلْهَى الضَعِيفْ بِالعَصْرِ عَصْرِي يَطِيبْ
وَيْلٌ لِكُلِّ مَنْ يَمِيلْ عَنْكَمْ كَأصْحَابِ الفِيلْ
كَذَا قُرَيْش فِي تَضْلِيلْ ومَنْ بِالمَاعُونْ أُصِيبْ
مِنْ كَوْثَرَكْ يَا مُنْذِرَا أسْقِي الرُوَاةْ ومَنْ قَرَأ
بِالكَافِرُونْ لاَ أُضْجَرا إِذْ جَاءْ نَصْرٌ قَرِيبْ
تَبَّتْ يَدَا أبِي لَهَبْ مَنْ لِلإخْلاَصْ كَسَبْ
أفْلَقْ لِلذِي إحْتَجَبْ وبِالنَّاسِ أُنْسِي عَجِيبْ
بِحَقِّ كِتَابِ العَزِيزْ وحَقِّ المُلْكِ الطَرِيزْ
لأَجْلِ العَزِيزْ صِرْ عَزِيزْ فَيَا عَبْدِي لاَ تُرِيبْ
لَكَمْ وسَّعنَا لَلقُوتْ والفِي الجِسِمْ كَانْ مَنْبُوتْ
عَفَوْنَاكَ كَصَاحِبْ الحُوتْ وبِشُغْلَنَا شَغَلْنَاكْ سِيبْ
إخْضَرَّ ثِمَارُه ونَمَا وإزْدَادَ وجَادْ أنْعَمَا
إِذْ رَقَى عَنَانْ السَمَاءْ بِحَقِّ سَيِّد خُبِيبْ
بِمَا تُلي راجِينَا والعَفُو لَى وَالَدِينَا
والحَبَّ أصْحَبْ لَينَا حَوَى إدَارَة الحَبِيبْ
نَظْم قَافِيَة النِدَا الطَيِّبْ ذُو الرَدَا
نَجْلُ بَدرٍ أنْجِدَا نَجْداً كفُرَّاسِ الغَيبْ
أعْطِيه رَبِي القَبُولْ وفِي الحَضْرَاتِ الدِخُولْ
يَرِثْ لأَِبَاهُ الفِحُولْ ويَكُونْ بَخْشِيشْ أهَلَ الغَيبْ
صَلاةُ رَبِّي البَدِيعْ عَلَى ذُو القَدْرِ الرَفِيعْ
عَدَدْ حُورَاءً تُرِيعْ فِي الجَنَّاتْ وتَلْتَهِبْ
سَلَّمْ كَرَّاتْ بِالدَوامْ مَدَى الدِهُورِ والأيَّامْ
يَأْتِيكْ مَمْزُوجْ حَالِي شِمَامْ ويُهْنِيكْ يَا نَبِي الهِيبْ
يَعُمَّ الآلِ والعُشْرَا كَذَا التُبَّاعْ الوَرَاء
يَكوُنْ لِلتَالِينْ ذُخْرَا ويُوفِي الجَالْسِينْ نَصِيبْ
إِلَهِي إِلَهِي أدْعوكْ فَاستجِيبْ بِحقِّ النَبي وكذاكَ الصَحبْ
أَشْرَعْ يَالبيبْ بِاللهِ المُجِيبْ
يُمحَي لَدَيْ مَا كُتِبْ مِنْ عَتِيدْ لاَ رقِيبْ
ثَنِّي عَقِّبْ وجِيبْ فوقْ ذَاكْ سَيَّد خُبِيبْ
مِنْ كَوْنُو يومْ أمْ لَهِيبْ غَطِّايْ لِكُلِّ عيبْ
الصدِيقْ فَاهِي جِيبْ والفَارُوقْ لا تُرِيبْ
وتَالِي آيْ المُجِيبْ والليثْ حَيْدَر الصَّلِيبْ
بِالأبْنَاءْ أرْزُقْنَا النَصْرا وخُصْ السِتْ الزَهْرَا
وبِالسِبْطَينْ الغَرَّا أجْعَلْ لِي وَافَر النَصِيبْ
بِكُلْ صَحَابَة الحَبِيبْ أهْلَ الكَفْ الرَحِيبْ
العَادَى الدِينْ الكَئِيبْ هَانُوهُ إهِانة الكِلِيبْ
بِجُمْلَة السَادَة الأتْبَاعْ اللاَبِسِينْ الدَرَّاعْ
والفِي الغُيُوبْ هُمْ طُلاَّعْ أهْلَ الديَوانْ العَجِيبْ
بِمَالِكٍ وأحْمَدَا وشَافِعَينا دَا
والفِي الأوَانْ مُقْتَدَى صَفِّي لِي لُبْ اللَبِيبْ
بِجُمْلَة السَادَة الأتْبَاعْ اللاَبِسِينْ الدَرَّاعْ
والفِي الغُيُوبْ هُمْ طُلاَّعْ أهْلَ الكَفْ الرَحِيبْ
بَجُمْلَة جُنُودْ الرَحْمَنْ بِالفَاتِحَة البَقَرة وعُمْرَانْ
وسُورَة النِسَاءْ أبْ شَيئَانْ أُكْرَمْ بِتُوبَة وتَهْذِيبْ
بِالمَائِدَة أَنْعَامْ والأَعْرَافْ وبِالأَنفَالْ يَا لطَّافْ
بِالتَوبَة أدْعُوكْ إِنْصِرَافْ أسْلُكْ لِدَأْب الحَبِيبْ
بِسُورَة صَاحِبْ الحُوتْ بِهُودْ فَضْلِي يَكُونْ مَثْبُوتْ
بِيُوسُفْ حَرِّكْ نَاسُوتْ أكُونْ حِمَاكَمْ قَرِيبْ
بِالرَعْدِ أدعُوكَمْ يَا حَيْ وبِإبرَاهِيمْ يَا بُنِيْ
بِالحِجْرِ أمْنُنْ عَليْ بِالنَحْلِ جُودْ يَا حَسِيبْ
كَذَاكْ بِسُورَة الإسْرَاءْ ومَا قَدْ جَاء فِي الذِكْرَى
بِكَهْفٍ أعُودْ وأقْرَا ومَرْيَمْ كَافْ هِيَ جِيِبْ
بِسُورَة طَهَ إيَّاكْ بِالأنْبِيَاءْ والأمْلاَكْ
بِسُورَة الحَجْ أدَّعَاكْ فَحَاشَى الله أَنْ يَخِيبْ
وثُمَّ سُورَة الفَلاَحْ نَظِّفْ لَى لُبِّي وأشْرَح
بِالنُور نَوِّرِه مِصْبَاحْ وبِالفُرْقَانْ دِيمْ تَرْقِيبْ
بِالشُعَراءْ أمْنُنْ وَجُودْ بِالنَمْلِ القَصَصْ مَعْدُودْ
بِالعَنْكَبُوتْ للعِهُودْ وفِي مِنَّاغَيْرَ رِيبْ
بِرُومْ وبِلُقْمَانْ وسَجْدَةٍ يَا حَنَّانْ
بِسُورَةِ الأحْزَابْ كَمْانْ يَسْمَي مُقَامِي عَجِيبْ
بِسَبأْ فَاطِرَا وقَلْبَ القُرءانْ تَرَا
وبِاليقْطِينْ نَاظِرَا الفِي اللُبْ أَمْحَاهُ بِتَنْجِيبْ
بِصَادٍ وبِتَنْزِيلْ وَرِّثْ لِحَالِي التَبْجِيلْ
بِغَافِرٍ يَا جَلِيلْ بِفُصِّلَتْ دِيمْ تَهْذِيبْ
بِالشُورَى أشْهِدْنَا عُلاَكْ بِالزُخْرُفِ ادَعَوْنَاكْ
بِالدُخَانْ مِيلْ عَطَاكْ بِالجَاثِيَة أجْثُمْ صَفْوِي أصِيبْ
بِالأحْقَافْ يَا بَاريْ وسُورَة أحْمَدْ نَبِي
بالفتح افتح لَّدِي وبِالحُجُرَاتْ أنَيبْ
بِقَافٍ والذَارِيَاتْ بِالطُورْ أجِيبْ للدَعْوَاتْ
بِالنَّجْمِ أكْرَعْ مَرَاتْ مِنْ فِيْضَكَمْ شُرْبَ الغِيبْ
بِسُورَة الإنْشِقَاقْ وبِالرَحْمَنْ إمْتِلاقْ
بِالوَاقِعَة إسْتِرْقَاقْ دَعَاكَمْ صُحَِيْبَ العيبْ
بِسُورَة الحَدِيدْ وِرْدِي والمُجَادَلَة عُدﱢي
بِحَشْرٍ تِمْ لَي قَصْدِي أوُدْ مَودَة حَبِيبْ
بِصَفٍ و بالجُمْعَة دَعَاكَمْ صَاحِبْ الطَمْعَة
إذَا جَاءَكْ فِي السَعَة التَغَابُنْ ﺇغْنَمْ تَقْرِيبْ
بِالطَلاقْ والتَحْرِيمْ وسُورَة المُلْكِ العَظِيمْ
بِسُورَة القَلَمْ دِيمْ رِضَاكْ بِالحَاقَة جِيبْ
بِسْأَلْ نُوحْ ثُمَّ الجِنْ مُزْمﱢــل مُدﱢثِرْ مِنْ
بِسُورَة القِيَامَة عِنْ مِنْ هَُوْلِ نَارْ أُمْ لَهِيبْ
بِهَلْ أتَى والمُرْسَلاتْ بِعَمَّ والنَازِعَاتْ
بِسُورَة الأعْمَى نَجَاة مِمَّا نَخْشَى ونصِيبْ
بِسُورَة التَكْوِيرْ إشْعَارْ وكَذَاكَ الإِنْفِطَارْ
وثُمَّ سُورَة الأبْرَارْ إِنْشَقَّتْ وبُرُوجْ الغَيبْ
بِالطَارِقْ أطْرِقْ لِلْبَابْ بِسَبِّحْ كَوِّنْ شَرَابْ
بِالغَاشِيَة زِيلْ لِلحِجَابْ بِالفَجْرِ أكْتُبْنِي حَبِيبْ
بِسُورَة البَلدِ عِمْ والشَمْسِ وضُحَاهَا تِمْ
واللَيلِ إِذْ جَنْ ظَلمْ أكُونْ مِنْ أهْلَ الكَسِبْ
بِالضُحَى والإنْشِرَاحْ بِالتِينِ أقْرأ الرَبَاحْ
بِالقَدْرِ لَمْ يَكُنْ جِراحْ بِالزَلْزَلَة العَادِيَاتْ جِيبْ
تَمَامْ تَرْتِيبْ السَّجْعَا بَاقِي عَشْرٍ وأرْبَعَا
بِهِمْ نَعُوذُ مِنْ فَظْعَا فِي يُومْ أحَدٍ أضْجَع وأغِيبْ
بِالقَارِعَة أقْرَعْ وَقِيفْ لِبَابْ ذِي السِتْرِ اللَطِيفْ
بِالْهَاكَمْ لاَ يَلْهَى الضَعِيفْ بِالعَصْرِ عَصْرِي يَطِيبْ
وَيْلٌ لِكُلِّ مَنْ يَمِيلْ عَنْكَمْ كَأصْحَابِ الفِيلْ
كَذَا قُرَيْش فِي تَضْلِيلْ ومَنْ بِالمَاعُونْ أُصِيبْ
مِنْ كَوْثَرَكْ يَا مُنْذِرَا أسْقِي الرُوَاةْ ومَنْ قَرَأ
بِالكَافِرُونْ لاَ أُضْجَرا إِذْ جَاءْ نَصْرٌ قَرِيبْ
تَبَّتْ يَدَا أبِي لَهَبْ مَنْ لِلإخْلاَصْ كَسَبْ
أفْلَقْ لِلذِي إحْتَجَبْ وبِالنَّاسِ أُنْسِي عَجِيبْ
بِحَقِّ كِتَابِ العَزِيزْ وحَقِّ المُلْكِ الطَرِيزْ
لأَجْلِ العَزِيزْ صِرْ عَزِيزْ فَيَا عَبْدِي لاَ تُرِيبْ
لَكَمْ وسَّعنَا لَلقُوتْ والفِي الجِسِمْ كَانْ مَنْبُوتْ
عَفَوْنَاكَ كَصَاحِبْ الحُوتْ وبِشُغْلَنَا شَغَلْنَاكْ سِيبْ
إخْضَرَّ ثِمَارُه ونَمَا وإزْدَادَ وجَادْ أنْعَمَا
إِذْ رَقَى عَنَانْ السَمَاءْ بِحَقِّ سَيِّد خُبِيبْ
بِمَا تُلي راجِينَا والعَفُو لَى وَالَدِينَا
والحَبَّ أصْحَبْ لَينَا حَوَى إدَارَة الحَبِيبْ
نَظْم قَافِيَة النِدَا الطَيِّبْ ذُو الرَدَا
نَجْلُ بَدرٍ أنْجِدَا نَجْداً كفُرَّاسِ الغَيبْ
أعْطِيه رَبِي القَبُولْ وفِي الحَضْرَاتِ الدِخُولْ
يَرِثْ لأَِبَاهُ الفِحُولْ ويَكُونْ بَخْشِيشْ أهَلَ الغَيبْ
صَلاةُ رَبِّي البَدِيعْ عَلَى ذُو القَدْرِ الرَفِيعْ
عَدَدْ حُورَاءً تُرِيعْ فِي الجَنَّاتْ وتَلْتَهِبْ
سَلَّمْ كَرَّاتْ بِالدَوامْ مَدَى الدِهُورِ والأيَّامْ
يَأْتِيكْ مَمْزُوجْ حَالِي شِمَامْ ويُهْنِيكْ يَا نَبِي الهِيبْ
يَعُمَّ الآلِ والعُشْرَا كَذَا التُبَّاعْ الوَرَاء
يَكوُنْ لِلتَالِينْ ذُخْرَا ويُوفِي الجَالْسِينْ نَصِيبْ
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء سبتمبر 07, 2016 1:00 pm من طرف حسب الرسول الطيب الشيخ
» أبكار أبونا الشيخ ابراهيم الكباشي
الأربعاء سبتمبر 07, 2016 12:41 pm من طرف حسب الرسول الطيب الشيخ
» ترجمة الشيخ محمد ود البخاري ساكن المدينة المنورة
الأربعاء سبتمبر 07, 2016 12:23 pm من طرف حسب الرسول الطيب الشيخ
» سيرة سيدنا ومولانا الأستاذ الشيخ إدريس أب فركة
السبت مايو 07, 2016 10:54 am من طرف حسب الرسول الطيب الشيخ
» ترجمة الشيخ الحسين ولد صباحي المحسي ؛ راجل (شبونة الشيخ الحسين)
السبت مايو 07, 2016 10:50 am من طرف حسب الرسول الطيب الشيخ
» ترجمة الشيخ الطيب الحاج الصديق ود بدر (ود السائح)
الإثنين أكتوبر 26, 2015 12:00 pm من طرف حسب الرسول الطيب الشيخ
» الجيلي يا الجيلي الآن بدرنا الساكن أم ضبان
الإثنين أكتوبر 26, 2015 11:54 am من طرف حسب الرسول الطيب الشيخ
» لله أقـــــوام نعيمهم القرب
الإثنين أكتوبر 26, 2015 10:14 am من طرف حسب الرسول الطيب الشيخ
» دلائل الخيرات في الصلوات على سيد السادات
الإثنين أكتوبر 26, 2015 9:24 am من طرف حسب الرسول الطيب الشيخ