بحـث
المواضيع الأخيرة
رائية الغوث أبو مدين، تشطير بن عربي
منتدى الطريقة البدرية القادرية بأمضبان :: منتدى الثقافة الاسلامية :: التصوف الاسلامي وعلم الأخلاق والرقائق
صفحة 1 من اصل 1
رائية الغوث أبو مدين، تشطير بن عربي
بسم الله الرحمن الرحيم
القصيدة الرائية للغوث أبو مدين، تخميس الأستاذ الأكبر بن عربي
يَا طالِباً مِن لَذاذاتِ الدُّنَا وَطَرا
إذا أردتَّ جميع الخَير فيكَ يُرى
المُستشارُ أمينٌ فاسمَع الخَبرا
( مالِذَّةُ العَيشِ إلا صُحبة الفُقَرا
هُم السَّلاطِينُ والسَّاداتُ والأمَرا)
**************
قومٌ رَضُوا بيَسِيرٍ مِن مَلابسِهم
والقُوتِ لا تخطُر الدنيا بهاجِسِهم
صُدورهُم خالِياتٍ مِن وسَاوِسِهم
( فاصْحِبهُمو وتَأدَّبْ في مَجالِسِهم
وخَلِّ حَظَّكَ مهْمَا قَدَّمُوكَ وَرَا )
*************
اسْلُك طريقَهموا إنْ كُنتَ تابِعهُم
واتْرُك دعَاويكَ واحْذَرْ أن تراجعهم
فِيما يُريدونه واقصُد منافِعهُم
(واستغْنِم الوقتَ واحضُر دائماً معهم
واعلم بأنَّ الرِّضا يخْتَصُّ من حَضَرا)
***********
كُنْ راضِياً بهِمُوا تَسْمُ بهم وتَطلْ
إن أثبتُوكَ أقِمْ أو إنْ مَحَوكَ فَزُل
وإنْ أجاعوكَ فجُعْ أو إنْ أطعَمُوك فكُلْ
( ولازِمِ الصَّمتَ إلا إن سُئِلتَ فقُلْ
لا عِلْمَ عِندي وكنْ بالجَهل مَستتِرا)
***************
ولا تكُن لعُيوبِ الناس مُنتقِدا
وإن يَكن ظاهِرا بين الأنام بدا
وانظُرْ بعَينِ كَمَالٍ لا تُعِبْ أحَدا
( ولا تَرَ العَيبَ إلا فيكَ مُنعقِدا
عَيباً بدا بيناً لكنه اسْتترا)
***********
تنلْ بذلِكَ ما ترجُوه من أدبٍ
والنفسُ ذَلِّلْ لهم ذلاً بلا ريب
بلْ كلُّ ذلك ذُلٌّ نابَ عن أدبٍ
( وحُطَّ رَأسكَ واستغفِر بلا سبب
وقمْ على قدَمِ الإنصَافِ مُعتذِرا )
*************
إن شئتَ منهم بريْقاً للطريق تشمْ
عن كلِّ ما يَكرهوهُ مِن فِعالكَ ذُم
والنفسُ منكَ على حُسنِ الفِعالِ أدِم
( وإنْ بَدا منكَ عَيبٌ فاعترفْ وأقِمْ
وَجْهَ اعتذاركَ عمَّا فيكَ مِنكَ جَرى)
*************
لهُم تملقْ وقلْ داوُا بصُلحِكُموا
بمرْهَمِ العَفوِ مِنكمْ داء جرحِكمُوا
أنا المُسيءُ هِبُوا لي مَحضَ نِصْحِكمُو
( وقلْ عُبيدكمُوا أولى بصَفحِكمُوا
فسَامِحُوا وخذوا بالرِّفقِ يا فقرا )
****************
لا تخشَ مِنهم إذا أذنَبتَ هِمَّتهُم
أسنى وأعظَمُ أن تردِيكَ عِشرَتهُم
ليسوا جَبَابرة تؤذِيكَ سَطوَتهُم
( هُم بالتفضلِ أولى وهو شِيمَتهُم
فلا تخفْ دَرَكاً مِنهم ولا ضَرَرا )
****************
إذا أردتَّ بهم تسْلُكْ طَريقَ هُدى
كنْ في الذي يَطلبُوه مِنكَ مُجتهِدا
في فور يومِكَ واحذَرْ أن تقول غداً
( وبالتفنِّي عَلى الإخوان جُدْ أبدا
حِساً ومَعنىً وغضَّ الطَّرفَ إن عَثرَا )
***********
أصدِقهُم الحَق لا تسْتعمِل الدنَسَا
لأنهم أهْلُ صِدقٍ سادَةٌ رُؤَسَاء
واسمَح لِكلِّ امْرئٍ مِنهم إليكَ أسَاء
( ورَاقِبِ الشيخَ فِي أحوالِهِ فعَسى
يرى عَليكَ مِن استِحْسَانِهِ أثرَا )
****************
وأسْألهُ دَعوَتهُ تحْظَ بدَعوَتهِ
تنَلْ بذَلكَ مَا ترجُو ببَركَتهِ
وحسِّنْ الظنَّ واعْرفْ حَقَّ حرمَتهِ
( وقدِّمِ الجِّدَّ وانهَضْ عندَ خِدْمَتِهِ
عَسَاهُ يَرضَى وَحَاذِرْ أن تكنْ ضَجِرا )
*************
واحْفظْ وصِيتهُ زِدْ مِن رِعَايَتِهِ
ولبِّهِ إنْ دَعَا فوراً لِسَاعَتهِ
وغضَّ صَوتكَ بالنجْوى لِطاعَتِهِ
( ففِي رضاهُ رِضَا الباري وطَاعَتِهِ
يَرضَى عليكَ فكنْ مِن تركِهَا حَذِرَا )
***********
والزَمْ لمَنْ نفسُهُ نفْسٌ مُسَايسَة
في ذا الزَّمانِ فإنَّ النفسَ آيسة
منهُم وحِرفتهُم في الناسِ باخِسَة
( واعلم بأنَّ طريقَ القومِ دَارسَة
وحَالُ مَنْ يدَّعِيهَا اليومَ كيف ترَى؟ )
***********
يَحِقُّ لي إنْ نَأوْا عَني لأٌلفتهِم
ألازمُ الحزنَ ممَّا بي لِفرقَتهم
على انقِطاعي عنهُم بَعدَ صُحبتِهم
( مَتى أراهم وأنى لِي برُؤيتهم!
أو تسمَعُ الأذُنُ مِني عنهُم خبَرَا )
************
تخلفِي مانِعِي مِن أنْ ألائِمهُم
منهُم أتيتُ فلُمنِي لسْتُ لائِمهم
يا ربِّ هَبْ لي صلاحاً كي أنَادِمُهم
( مَن لِي وأنى لِمثلي أن يزاحِمهم
على موارِد لمْ آلفْ بها كدَرا )
**********
جَلَّتْ عن الوصْفِ أن تحصَى مآثِرهُم
على البواطِنِ قدْ دَلتْ ظواهِرهُم
بطَاعةِ الله في الدنيا مفاخرهُم
( أحِبهم وأُداريهِم وأوثرهم
بمُهجَتي وخصُوصاً مِنهمْ نفرَا )
*************
قومٌ على الخلقِ بالطَّاعاتِ قدْ رُؤِسُوا
منهُم جَلِيسهُم الآدابَ يَقتَبسُ
ومَن تخلَّفَ عنهُم حظَّهُ نحس
( قومٌ كرامُ السَّجايَا حَيثمَا جَلسُوا
يبقى المكانُ على آثارهِم عَطِرا )
**************
فهم بهِم لا تفارقهُم وَزِدْ شَغَفا
وإن تخلَّفتَ عنهُم فانتحِب أسَفا
عصابةٌ بهم يُكسى الفتى شرَفَا
( يهدِي التصَوفُ مِن أخلاقهِم طرَفا
حُسْنُ التآلُفِ منهُم راقني نظرا )
**********
جَررتُ ذَيلُ افتِخَاري فِي الهَوى بهِمُوا
لما رضُوني عُبَيداً فِي الهَوى لَهموا
وحقهم في هواهم لستُ أنسهموا
( هُم أهلُ وُدِّي وأحبابي الذينَ همُ
مِمنْ يَجرُّ ذُيول العِز مُفتخرا )
**************
قطَعتُ فِي النظمِ قلبِي فِي الهَوى قطعا
وقد توسلتُ للمَولى بهم طَمعا
أن يغفِرَ الله لِي والمسلمين معا
( لا زالَ شَمْلي بهم في الله مُجتمِعا
وذنبُنا فيهِ مغفورا ومغتفرا )
*****************
يا كلَّ مَن ضَمَّه النادِي بمَجلِسنا
أدعُ الإله بهِم يمحو الذنوبَ لنا
وادعُ لِمنْ خَمسَ الأصْلَ الذي حَسُنا
( ثمَّ الصَّلاةُ على المُختارِ سَيدِنا
مُحَمدِ خيرُ مَن أوفى ومَن نذرَا )
نقلا عن منتديات روض الرياحين؛ بتصرف بسيط
القصيدة الرائية للغوث أبو مدين، تخميس الأستاذ الأكبر بن عربي
يَا طالِباً مِن لَذاذاتِ الدُّنَا وَطَرا
إذا أردتَّ جميع الخَير فيكَ يُرى
المُستشارُ أمينٌ فاسمَع الخَبرا
( مالِذَّةُ العَيشِ إلا صُحبة الفُقَرا
هُم السَّلاطِينُ والسَّاداتُ والأمَرا)
**************
قومٌ رَضُوا بيَسِيرٍ مِن مَلابسِهم
والقُوتِ لا تخطُر الدنيا بهاجِسِهم
صُدورهُم خالِياتٍ مِن وسَاوِسِهم
( فاصْحِبهُمو وتَأدَّبْ في مَجالِسِهم
وخَلِّ حَظَّكَ مهْمَا قَدَّمُوكَ وَرَا )
*************
اسْلُك طريقَهموا إنْ كُنتَ تابِعهُم
واتْرُك دعَاويكَ واحْذَرْ أن تراجعهم
فِيما يُريدونه واقصُد منافِعهُم
(واستغْنِم الوقتَ واحضُر دائماً معهم
واعلم بأنَّ الرِّضا يخْتَصُّ من حَضَرا)
***********
كُنْ راضِياً بهِمُوا تَسْمُ بهم وتَطلْ
إن أثبتُوكَ أقِمْ أو إنْ مَحَوكَ فَزُل
وإنْ أجاعوكَ فجُعْ أو إنْ أطعَمُوك فكُلْ
( ولازِمِ الصَّمتَ إلا إن سُئِلتَ فقُلْ
لا عِلْمَ عِندي وكنْ بالجَهل مَستتِرا)
***************
ولا تكُن لعُيوبِ الناس مُنتقِدا
وإن يَكن ظاهِرا بين الأنام بدا
وانظُرْ بعَينِ كَمَالٍ لا تُعِبْ أحَدا
( ولا تَرَ العَيبَ إلا فيكَ مُنعقِدا
عَيباً بدا بيناً لكنه اسْتترا)
***********
تنلْ بذلِكَ ما ترجُوه من أدبٍ
والنفسُ ذَلِّلْ لهم ذلاً بلا ريب
بلْ كلُّ ذلك ذُلٌّ نابَ عن أدبٍ
( وحُطَّ رَأسكَ واستغفِر بلا سبب
وقمْ على قدَمِ الإنصَافِ مُعتذِرا )
*************
إن شئتَ منهم بريْقاً للطريق تشمْ
عن كلِّ ما يَكرهوهُ مِن فِعالكَ ذُم
والنفسُ منكَ على حُسنِ الفِعالِ أدِم
( وإنْ بَدا منكَ عَيبٌ فاعترفْ وأقِمْ
وَجْهَ اعتذاركَ عمَّا فيكَ مِنكَ جَرى)
*************
لهُم تملقْ وقلْ داوُا بصُلحِكُموا
بمرْهَمِ العَفوِ مِنكمْ داء جرحِكمُوا
أنا المُسيءُ هِبُوا لي مَحضَ نِصْحِكمُو
( وقلْ عُبيدكمُوا أولى بصَفحِكمُوا
فسَامِحُوا وخذوا بالرِّفقِ يا فقرا )
****************
لا تخشَ مِنهم إذا أذنَبتَ هِمَّتهُم
أسنى وأعظَمُ أن تردِيكَ عِشرَتهُم
ليسوا جَبَابرة تؤذِيكَ سَطوَتهُم
( هُم بالتفضلِ أولى وهو شِيمَتهُم
فلا تخفْ دَرَكاً مِنهم ولا ضَرَرا )
****************
إذا أردتَّ بهم تسْلُكْ طَريقَ هُدى
كنْ في الذي يَطلبُوه مِنكَ مُجتهِدا
في فور يومِكَ واحذَرْ أن تقول غداً
( وبالتفنِّي عَلى الإخوان جُدْ أبدا
حِساً ومَعنىً وغضَّ الطَّرفَ إن عَثرَا )
***********
أصدِقهُم الحَق لا تسْتعمِل الدنَسَا
لأنهم أهْلُ صِدقٍ سادَةٌ رُؤَسَاء
واسمَح لِكلِّ امْرئٍ مِنهم إليكَ أسَاء
( ورَاقِبِ الشيخَ فِي أحوالِهِ فعَسى
يرى عَليكَ مِن استِحْسَانِهِ أثرَا )
****************
وأسْألهُ دَعوَتهُ تحْظَ بدَعوَتهِ
تنَلْ بذَلكَ مَا ترجُو ببَركَتهِ
وحسِّنْ الظنَّ واعْرفْ حَقَّ حرمَتهِ
( وقدِّمِ الجِّدَّ وانهَضْ عندَ خِدْمَتِهِ
عَسَاهُ يَرضَى وَحَاذِرْ أن تكنْ ضَجِرا )
*************
واحْفظْ وصِيتهُ زِدْ مِن رِعَايَتِهِ
ولبِّهِ إنْ دَعَا فوراً لِسَاعَتهِ
وغضَّ صَوتكَ بالنجْوى لِطاعَتِهِ
( ففِي رضاهُ رِضَا الباري وطَاعَتِهِ
يَرضَى عليكَ فكنْ مِن تركِهَا حَذِرَا )
***********
والزَمْ لمَنْ نفسُهُ نفْسٌ مُسَايسَة
في ذا الزَّمانِ فإنَّ النفسَ آيسة
منهُم وحِرفتهُم في الناسِ باخِسَة
( واعلم بأنَّ طريقَ القومِ دَارسَة
وحَالُ مَنْ يدَّعِيهَا اليومَ كيف ترَى؟ )
***********
يَحِقُّ لي إنْ نَأوْا عَني لأٌلفتهِم
ألازمُ الحزنَ ممَّا بي لِفرقَتهم
على انقِطاعي عنهُم بَعدَ صُحبتِهم
( مَتى أراهم وأنى لِي برُؤيتهم!
أو تسمَعُ الأذُنُ مِني عنهُم خبَرَا )
************
تخلفِي مانِعِي مِن أنْ ألائِمهُم
منهُم أتيتُ فلُمنِي لسْتُ لائِمهم
يا ربِّ هَبْ لي صلاحاً كي أنَادِمُهم
( مَن لِي وأنى لِمثلي أن يزاحِمهم
على موارِد لمْ آلفْ بها كدَرا )
**********
جَلَّتْ عن الوصْفِ أن تحصَى مآثِرهُم
على البواطِنِ قدْ دَلتْ ظواهِرهُم
بطَاعةِ الله في الدنيا مفاخرهُم
( أحِبهم وأُداريهِم وأوثرهم
بمُهجَتي وخصُوصاً مِنهمْ نفرَا )
*************
قومٌ على الخلقِ بالطَّاعاتِ قدْ رُؤِسُوا
منهُم جَلِيسهُم الآدابَ يَقتَبسُ
ومَن تخلَّفَ عنهُم حظَّهُ نحس
( قومٌ كرامُ السَّجايَا حَيثمَا جَلسُوا
يبقى المكانُ على آثارهِم عَطِرا )
**************
فهم بهِم لا تفارقهُم وَزِدْ شَغَفا
وإن تخلَّفتَ عنهُم فانتحِب أسَفا
عصابةٌ بهم يُكسى الفتى شرَفَا
( يهدِي التصَوفُ مِن أخلاقهِم طرَفا
حُسْنُ التآلُفِ منهُم راقني نظرا )
**********
جَررتُ ذَيلُ افتِخَاري فِي الهَوى بهِمُوا
لما رضُوني عُبَيداً فِي الهَوى لَهموا
وحقهم في هواهم لستُ أنسهموا
( هُم أهلُ وُدِّي وأحبابي الذينَ همُ
مِمنْ يَجرُّ ذُيول العِز مُفتخرا )
**************
قطَعتُ فِي النظمِ قلبِي فِي الهَوى قطعا
وقد توسلتُ للمَولى بهم طَمعا
أن يغفِرَ الله لِي والمسلمين معا
( لا زالَ شَمْلي بهم في الله مُجتمِعا
وذنبُنا فيهِ مغفورا ومغتفرا )
*****************
يا كلَّ مَن ضَمَّه النادِي بمَجلِسنا
أدعُ الإله بهِم يمحو الذنوبَ لنا
وادعُ لِمنْ خَمسَ الأصْلَ الذي حَسُنا
( ثمَّ الصَّلاةُ على المُختارِ سَيدِنا
مُحَمدِ خيرُ مَن أوفى ومَن نذرَا )
نقلا عن منتديات روض الرياحين؛ بتصرف بسيط
حفيد الرشيد- عضو ممتاز
- عدد المساهمات : 66
تاريخ التسجيل : 24/05/2010
مواضيع مماثلة
» تشطير البردة الشريفة
» ترجمة الغوث سيدنا ومولانا الشيخ يوسف أبو شراء
» سيرة وارث القدم المحمدي سيدنا ومولانا الغوث أحمد الطيب البشير
» سيرة الغوث الأعظم سيدنا ومولانا الشيخ عبد القادر الجيلاني مؤسس الطريقة القادرية
» ترجمة الغوث سيدنا ومولانا الشيخ يوسف أبو شراء
» سيرة وارث القدم المحمدي سيدنا ومولانا الغوث أحمد الطيب البشير
» سيرة الغوث الأعظم سيدنا ومولانا الشيخ عبد القادر الجيلاني مؤسس الطريقة القادرية
منتدى الطريقة البدرية القادرية بأمضبان :: منتدى الثقافة الاسلامية :: التصوف الاسلامي وعلم الأخلاق والرقائق
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء سبتمبر 07, 2016 1:00 pm من طرف حسب الرسول الطيب الشيخ
» أبكار أبونا الشيخ ابراهيم الكباشي
الأربعاء سبتمبر 07, 2016 12:41 pm من طرف حسب الرسول الطيب الشيخ
» ترجمة الشيخ محمد ود البخاري ساكن المدينة المنورة
الأربعاء سبتمبر 07, 2016 12:23 pm من طرف حسب الرسول الطيب الشيخ
» سيرة سيدنا ومولانا الأستاذ الشيخ إدريس أب فركة
السبت مايو 07, 2016 10:54 am من طرف حسب الرسول الطيب الشيخ
» ترجمة الشيخ الحسين ولد صباحي المحسي ؛ راجل (شبونة الشيخ الحسين)
السبت مايو 07, 2016 10:50 am من طرف حسب الرسول الطيب الشيخ
» ترجمة الشيخ الطيب الحاج الصديق ود بدر (ود السائح)
الإثنين أكتوبر 26, 2015 12:00 pm من طرف حسب الرسول الطيب الشيخ
» الجيلي يا الجيلي الآن بدرنا الساكن أم ضبان
الإثنين أكتوبر 26, 2015 11:54 am من طرف حسب الرسول الطيب الشيخ
» لله أقـــــوام نعيمهم القرب
الإثنين أكتوبر 26, 2015 10:14 am من طرف حسب الرسول الطيب الشيخ
» دلائل الخيرات في الصلوات على سيد السادات
الإثنين أكتوبر 26, 2015 9:24 am من طرف حسب الرسول الطيب الشيخ